Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

dimanche 28 août 2011

رانيا فريد شوقي تنتهي من "خاتم سليمان


انتهت رانيا فريد شوقي من تصوير آخر مشاهدها في "خاتم سليمان" داخل إحدى الفيلات في القاهرة.


وعزت الممثلة المصرية التأخير في الانتهاء من تصوير المسلسل إلى التأخّر في البدء به. إذ «بدأنا بعد «ثورة 25 يناير» بأسابيع. وجعلنا المخرج أحمد عبد الحميد نصوّر 15 ساعة يومياً».


وأضافت: «أنا سعيدة جداً بردود الفعل الإيجابية التي تلقيتها على الدكتورة "شاهيناز" الشخصية الشريرة المتسلطة التي تفعل المستحيل من أجل تحقيق طموحاتها». وتابعت: «سعيدة أيضاً بالتعاون مع كل فريق العمل من المؤلف والمخرج والفنان خالد الصاوي والمنتج حتى آخر عامل في الإضاءة. هولاء صنعوا فريق عمل متميزاً كان السبب في النجاح الذي حققه المسلسل بشهادة النقاد والجمهور".


وأشارت إلى أن النجاح الذي حققته هذا العام من خلال مسلسل "خاتم سليمان" يضع علي عاتقها مسؤولية أكبر في خطواتها القادمة. وقالت: «المرحلة القادمة في حياتي ستكون مهمة جداً. ولا بد من أن أحسب خطواتي جيداً لجهة خياراتي الفنية التي لا بد من أن تكون على قدر النجاح الذي تحقق".


نيللي كريم في انتظار الحدث السعيد


تنتظر نيللي كريم قدوم مولودها الجديد بعدما دخلت الأيام الأخيرة من الحمل. ومن المتوقع أن تضع مولودها خلال ساعات.


ومن المعروف أنّ الممثلة المصرية أمّ لطفلين هما كريم ويوسف. وكانت قد رفضت التسجيل مع الفضائيات في الآونة الأخيرة بسبب زيادة وزنها نتيجة الحمل.


وتنتظر نيللي عرض فيلم "أنا بضيع يا وديع" الذي تشارك فيه كضيفة شرف وصوّرت مشاهدها خلال فترة الحمل. كما انتهت من تسجيل المسلسل الإذاعي "الكاميليا والرمان" الذي يعرض حالياً على إذاعة البرنامج العام. وتقدم في العمل شخصية فتاة من حيّ شعبي تعمل ممرضةً وتتعرف إلى الطالب في كلية العلوم الشمردل الذي يجسده محمد رياض فيعيشان قصة حبّ.


mardi 31 mai 2011

لمَ المبالغة بإطلالاتك يا ميريام فارس؟ وما قصة فستان بريتني سبيرز؟

لا مجال للمقارنة بين الفنانة العربية (ولا نقصد الجميع هنا) وزميلاتها في هوليوود، فالأخيرة تسعى بكل قوتها إلى إطلالةٍ بسيطةٍ خاليةٍ من المبالغة، بينما الأولى تضع كل ثقلها بإطلالتها.

ميريام ومجوهرات بقيمة 3 ملايين دولار
تحاول الفنانة ميريم فارس لفت أنظار الناس إليها، ليس من خلال اختيارها تصاميم ملفتة فحسب، بل عبر ارتدائها إكسسوارات مبالغ فيها بشكلٍ لا يوصف.

ففي إطلالتها الأخيرة في مهرجان كان السينمائي، الذي اختتم الأسبوع الماضي، لفتت أنظار القنوات العالمية بارتدائها طقم مجوهرات بقيمة 3 ملايين دولار أميركي من تصميم David Maurice.

لم تختر ميريم ذلك الطقم عبر الصدفة أو بطريقةٍ عشوائية، بل تقصّدت ذلك لكي تكتب الصحافة عنها، فرقم 3 ملايين دولار أميركي يشكّل ثروةً ماليةً لا يُستهان بها.

الملفت أن غالبية الفنانات اللواتي ظهرن في كان، اخترن البساطة كعنوانٍ عريض، لأنهن يعرفن أن المناسبة عنوانها الجمال.

المبالغة للإبهار فحسب
نادراً ما نرى المبالغة Follow anaZahra on Twitter عند الفنانات في هوليوود، رغم أن غالبيتهن يملكن ثروةً ماليةً لا تقدّر، فالفنانة أنجلينا جولي لم تظهر يوماً بطقم مجوهراتٍ بقيمة 3 ملايين دولار أو حتى الإعلامية الكبيرة أوبرا وينفري لم تختر إلا البساطة كعنوانٍ لإطلالاتها، أما الفنانة شاكيرا التي حصلت على أكثر من 800 ألف دولار ثمناً للحفلة التي أحيتها في بيروت قبل أيام، فقد ظهرت بـ"لوك" في سهرتها الأخيرة، أقل من بسيط وعادي ويمكن لأيّ فتاةٍ أن تظهر به، لأنها تعرف جيداً أن الفنّ لا يتوقف على التضخيم في المجوهرات، بل هو رسالة تقوم على الأداء الجميل والإطلالة الأنيقة.

المزيد من المبالغة بساعةٍ نادرة
تكمل ميريام مسيرتها بالمبالغة بإطلالتها، إذ اختارت خلال حضورها حفل افتتاح محلات روبيرتو كافالي في كان، ساعة يدٍ نادرة من كارتييه، إذ يتوفر منها فقط 50 ساعة حول العالم، ويمكن لمن ينظر إلى الساعة أن يعتبرها جميلة، لكن لن يظنّ أبداً أنه يصعب الحصول عليها.

فرقٌ كبيرٌ بين بريتني وميريام
الملفت أن فستان ميريم فارس الذي اختارته من مجموعة Herve Leger خلال احتفالٍ أقامته العارضة نايومي كامبل ويعود ريعه لمساعدة اليابان، ارتدت معه عقداً باهظ الثمن في ماركة "جاكون آند كو"، وكانت قد سبقتها بريتني سبيرز إلى الفستان ذاته، خلال حضورها احتفالاً في بيفرلي هيلز أوائل هذا الشهر، ولكنها لم ترتدي أيّ أكسسواراتٍ ضخمة.

وهنا تظهر المبالغة بوضوح لدى ميريام والبساطة عند بريتني. كان من الأفضل لو ظهرت الفنانة اللبنانية بـ"لوك" بسيط، وابتعدت عن التضخيم، لأنه مهما بالغت باختياراتها، لن يعرف المشاهد أو الناظر إليها ثمن مجوهراتها، بل سيطرح مجموعةً من الاسئلة منها: هل تتوافق إطلالتها مع المناسبة المدعوة إليها؟

درسٌ من الغربيات
فهل تكمل ميريم في خط المبالغة الذي تسلكه أم تسمع نصائح المقرّبين منها بالعدول عن ذلك؟ فحبّذا لو تعلّمت بعض الفنانات العربيات القليل من البساطة من زميلاتهن في الغرب...

ال

vendredi 20 mai 2011

شذى حسون تبكي على الهواء ... وتصف رولا بضعيفة القلب


خلال استضافتها ضمن برنامج "هلا وغلا" الذي تقدمه الإعلامية ناديا بركات على "أبو ظبي الإمارات"، تحدثت الفنانة شذى حسون عن قرب صدور ألبومها الجديد الذي يُفترض أن تنتجه "روتانا" التي ستنضم إليها شذى رسمياً الأسبوع المقبل.


وأشارت الفنانة العراقية إلى أنّها تحترم "روتانا" كثيراً كونها صاحبة فضل على العديد من المطربين العرب، مؤكدة بأنّ المسؤولين في الشركة يثقون بها.


وأضافت أنّ الألبوم الجديد سيحمل توقيع العديد من الشعراء والملحنين العرب، كما سيشكل مفاجأة للجمهور العربي بسبب تنوعه بين الأغنيات الكلاسيكية والسريعة. وسيضم أغنيات باللون المصري واللبناني والخليجي، إضافةً إلى اللون العراقي.


وفي اتصال مع الملحن ناصر الصالح، أكد بأنّ تعاونه مع شذى سيكون مختلفاً في إصدارها الجديد، خصوصاً أنّها تحاول جاهدةً في ألبومها الأول أن ترضي جميع الأذواق والشرائح في مختلف أنحاء العالم العربي.


وعن مشاركتها في الجزء الثالث من المسلسل الخليجي "هوامير الصحراء"، صرّحت شذى أنّها اعتذرت عن عدم المشاركة، كونه يحتاج إلى وقت كبير. وأضافت أنّ دورها في العمل لم يكن ضيفة شرف، بل دور كُتب بطريقة جيدة. إلا أنّها قررت عدم خوض التجربة في الوقت الحالي بل التفرغ < للغناء والتحضير للألبوم الجديد.


وخلال عرض بعض الصور ضمن فقرة "الصور"، أكدت بأنّها تعتز ككل العراقيين بالفنان سعدون جابر، لافتةً إلى أنّه صاحب بصمة كبيرة في العالم العربي يتمتع بقاعدة شعبية واسعة، متمنيةً أن يجمعها به عمل فني، وخصوصاً أنّها تقوم بأداء أغنياته في معظم حفلاتها. ووصفت شذى كل من سعدون جابر وكاظم الساهر بسفيري الأغنية العراقية، مشيرةً إلى أنّ الفنانين العراقيين قلائل مقارنةً بفناني العالم العربي. وحذّرت من اندثار الأغنية العراقية. ثم أعربت عن سعادتها بأنّ ماجد المهندس وكاظم الساهر وسعدون جابر يصرون على أداء أغنية عراقية مع كل ألبوم يصدرونه. واعتبرت أنّ هذه الخطوة ستدعم الأغنية العراقية وتقوم بإيصالها إلى الجمهور العربي.


كما أوضحت بأنّه كان يُفترض أن يضم الألبوم الجديد أغنية من ألحان ماجد المهندس، إلا أنّ انشغاله بالحفلات الكثيرة أدى إلى تأجيل التعاون بينهما.


وعما إذا كانت على خلاف مع ميريام فارس، أشارت شذى إلى أنّها تحترم ميريام كثيراً وتعتبر خلافهما حول إحدى الحفلات بمثابة سوء تفاهم. لكنها أكدت بأنّ الصحافة ضخّمت المسألة التي قد تكون طبيعية في الوسط الفني، مشيرةً في الوقت نفسه إلى أنّه لم تعجبها إجابات ميريام في الصحافة شذى حسون تبكي على الهواء ... وتصف رولا بضعيفة القلب بعد السؤال عنها.


وعن نشوب خلاف بينها وبين اليمنية أروى خلال تصوير إحدى حلقات برنامج "لو" الذي تقدمه أروى على شاشة "MBC"، أشارت شذى إلى أنّها شعرت بأنّه تم استخدامها بطريقة سيئة لإنجاح الحلقة من خلال "البروباغندا" الإعلامية، مؤكدةً بأنّ لا علاقة لها بهذه المسألة لا من قريب ولا من بعيد.


وخلال عرض صورة لمديرة الأكاديمية رولا سعد، أعربت شذى حسون، خريجة "ستار أكاديمي"، عن تأثرها بهذه الشخصية القوية، مشيرةً إلى أنّ سعد ضعيفة القلب كونها عطوفة وحساسة جداً رغم قوتها الظاهرة.


وعن أسوأ مرحلة في حياتها، أكدت شذى بأنّها المرحلة التي فكرت فيها في دخول برنامج "ستار أكاديمي" قبل شهرتها. وهنا راحت شذى تبكي وتذرف الدموع وغصت ببكائها، مما دفع المذيعة إلى الاعتذار منها على السؤال والتوقف مع الإعلان. وبعد عودتهما إلى الهواء، لم تروِ شذى سبب بكائها الذي كان عميقاً جداً.


من جهة ثانية، أشارت شذى إلى أنّ تصريحها بأنّها "قذافي على قلوب الفنانات" جاء رداً على تطاول أكثر من فنانة عليها وتجريحها رغم أنّها لم تلتقِ بأي منهن على حد تعبيرها. وأكّدت بأنّ أي فنان لديه الكثير من الناس الذين يغارون من نجاحاته ويحسدونه وأحياناً يسيئون إليه.


وختمت شذى حسون تبكي على الهواء ... وتصف رولا بضعيفة القلب حديثها بالتعبير عن سعادتها بمحبيها ومعجبيها الذين يدافعون عنها دوماً، متمنيةً أن ينال ألبومها الجديد الذي سيصدر قريباً استحسان الجمهور العربي.


جيهان عبد العظيم لأصالة: يا ريت ما نشوف وشك بحياتنا


في أول رد فعل على تصريحات أصالة نصري إزاء الأحداث التي تشهدها سوريا، أعلنت جيهان عبد العظيم عبر صفحتها على «فايسبوك» أنّها متفاجئة من تصريحات المطربة السورية وقالت: «والله ما عم صدق. يا عيب الشوم. ويا حيف. كنا نحبك. بس هلأ يا ريت ما نشوف وشك بحياتنا».


وكانت أصالة قد اعتبرت في رسالة وجّهتها إلى «ثوار سوريا» أنّ بلادها تعيش ثورة شبابية، معربة عن دعمها لها. وهذا ما دفع سوريين كثيرين إلى التساؤل عما إذا كانت تعرف حقاً ما يجري في سوريا بما أنّها مقيمة في القاهرة. فيما وصفها آخرون بالـ «خائنة وعميلة إسرائيل»، وطالبوا بسحب الجنسية منها، ومنعها من دخول الأراضي السورية إلى الأبد.


من جهة ثانية، شددت الممثلة السورية على الحب والعشق للوطن وقائد الوطن، شاكرةً الله على «هذه الحياة المليئة بالحب في وطن العطاء ومع سيد العطاء بشار الأسد» الذي أكدت بأنّه يحب ويعشق شعبه ووطنه. وختمت جيهان بأنّها تبادله هذا الحب بالتضحية وتقف معه في كل مجالات الحياة.


 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Blogger Templates | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة